لا بدّ من تحرير الانتماء الوطنيّ من الانتماء الطائفيّ لكي يبلغ اللبنانيّون مقام أمّة ويصبح لبلدهم سيادة. هدف صعب التحقيق ولكنّه ليس مستحيلًا.

الأب صلاح أبو جوده اليسوعيّ

النائب الأوّل لرئيس جامعة القديس يوسف في بيروت، وعميد كليّة العلوم الدينيّة في الجامعة نفسها، ومدرّس مادّة الفلسفة السياسيّة. شغل منصب مدير دار المشرق من العام 2008 إلى العام 2020.

مقالات الأب صلاح أبو جوده اليسوعيّ كاملةً

السجلّ الذهبيّ

« Un leader excelle lorsque les gens savent à peine qu’il existe. Quand son travail est accompli, son objectif atteint, ils disent : on l’a fait nous-mêmes ». Lao Tseu

Très Cher P. Salah,
Je réalise que notre vie est une succession de changements et les départs y sont nombreux. Cependant, l’important, à mon avis, est de laisser des traces lors de son passage, ce que vous avez bel et bien fait au cours de votre mandat à Dar el Machreq ! Vos empreintes marqueront à jamais cette maison d’édition!
Cette maison a connu un essor remarquable entre 2008 et 2020 grâce au développement d’un personnel plus épanoui, parce que vous avez placé l’humain au centre de vos préoccupations, œuvré à l’enrichissement de notre réseau professionnel avec les nouvelles rencontres fructueuses, et le summum était l’entrée innovante dans le monde du numérique. Mes six ans de travail avec vous me permettent également de témoigner que Dar el Machreq n’aurait pas pu être ce qu’elle est aujourd’hui sans votre vision, votre orientation, votre humilité et surtout votre compassion qui a fait grandir chacun et chacune de nous, et je vous en suis personnellement très reconnaissante.
Merci pour tout.
Merci pour ce que vous êtes, et merci aussi de m’avoir incitée à donner le meilleur de moi-même.
Au plaisir de vous revoir, on restera en contact.
ite, inflammate Omnia.

Maya Cherfane Matta

عَشر سنوات مرّت على انضمامي إلى عائلة دار المشرق، كنتَ فيها نِعم الأب الروحي والإنساني الداعم في أوقات الشدّة والفرح…
أدامَ الله عليك الصحة والعطاء والعمر المديد…
ستبقى في وجدان ذاكرتنا رسالة محبّة وعطاء…

صفاء الفطايري

عزيزي أبونا صلاح،
لقد كنت الأب الداعم والمشجع. أتمنى لك المزيد من التقدم، النجاح والثبات في خدمة الله، الانسان والمجتمع.
شكرا من القلب.

ألين صدقة

ثلاث سنوات “مفصليّة” قضيتها في خدمة دار المشرق، لكن مفاعيلها ستبقى إلى الأبد…
بعد سنة من مغادرتي (داري) العزيزة… أُعيد قراءة خبرتي الرسوليّة بتمعّن فيغمرني الامتنان والفرح…
هذان الشعوران لم يُزرعا ما لم يحتضني مديرٌ عرف معنى الرفقة بالربّ…
زرعتَ عندي ثقة وهبَتني انطلاقة رسوليّة وشغفٌ للاستفادة من جميع الإمكانيّات التي جعلتَها متاحة لي في دار المشرق… كذلك حرصت على أن أوازن بين مجّانيّة الحضور، وجدّيّة العمل، وحُسن التواصل…
أذكر أننّي جئت لفترةٍ قصيرة للخدمة في الدار، لكن قيادتك جعلتني أرغب في البقاء… وكنت دومًا مرحّبًا، مشرّعًا كلّ الإمكانات للاستمرار رسالتي، في الترجمة، والتنسيق الإداريّ، والخبرة العمليّة…
أشكرك (أبونا صلاح) على كلّ شيء، فقد كانت هذه السنوات “حجر الزاوية” في مشروعي الرسوليّ مع الربّ…
وها نحن شركاء … فالدار بتجمعنا…!!!

طوني حمصي اليسوعيّ

من حسن حظّنا أننا عملنا سويّاً في دار المشرق اثني عشر عاماً، كنت بالنسبة إلينا بمثابة صديقاً وأباً محبّاً قبل أن تكون مديراً. فهنيئاً لنا بشخصكم الكريم، وكلّ ما نتمنّاه لكم دوام التوفيق والتقدّم والصّحة.

فرنسوا ابي نادر

أبت، اشكر تفهمكم وثقتكم بي طوال فترة توليكم إدارة دار المشرق واتمنى لكم التوفيق في إكمال رسالتكم النبيلة.

دوللي ديب كريدي

أب صلاح،
طوال السنوات التي مضت، شعرتُ وكأنّني آتي كلّ صباح إلى منزلي الثاني.. كنتَ المديرَ المتفهّم والمقدِّر أصغر التفاصيل، والمستعدّ دائمًا للمساعدة والعون. أُحيّي تفانيَك في العمل وأشكرُ لك ثقتَك بي، وأتمنّى لك دوام الصحّة والنشاط والعطاء.
كلّ محبّتي واحترامي!

آن ماري شكّور فهمي

شكرًا لجهودكم الكبيرة وتفانيكم وإخلاصكم، لقد قدّمتم أفضل ما يليق بالمؤسّسة، أتمنّى لكم التوفيق والصحّة والمزيد من النجاح.

تانيا زيدان

شكرًا أب صلاح على جهودكم وعلى اهتمامكم الحكيم بنا جميعًا، وحرصكم على راحتنا وتطوّرنا في العمل.
وكما كنتم تحرصون على الاهتمام بالتفاصيل من أصغرها إلى أكبرها، فنراكم تبذلون جهدكم للاهتمام بالنبتات في الدار والعناية بها لتبقى حيّة ومزدهرة، كذلك كنتم تهتمّون بكلّ فردٍ من الفريق وتحرصون على نموّه، وتروونه إيمانًا بشخصه وبمهاراته، وتبحثون عمّا يغذّيه معنويًّا وروحيًّا من أجل دعم تقدّمه.
فشكرًا لكم لأنّكم دفعتموني إلى الإيمان أكثر فأكثر بقدراتي!

ليتيسيا الحدّاد

الأب صلاح العزيز،
شكرًا لدعمك لي في السنتين الأخيرتين، منذ انضمامي إلى أسرة دار المشرق. وشكر خاصّ لإيمانك بالمشروع الرقميّ في هذا العصر المتجدّد بسرعة واستمرار. أتمنّى لك كلّ التوفيق في مهمّتك الجديدة، حيث أنا أكيد أنّك ستضع بصمتك الخاصّة أيضًا.

ليث حنا

سنين عديدة ومديدة في رسالتكم الكهنوتية والثقافية.

جورج عبد الكريم